تكبدت الليرة التركية خسائر في تداولات أمس (الاثنين)، مع ترقب قرار لجنة الانتخابات العليا، بشأن الطعن على انتخابات إسطنبول المحلية.
وخسرت العملة التركية 11%من قيمتها أمام الدولار منذ بداية العام، مع استمرار تدهور الأوضاع الاقتصادية والسياسية. وقد بلغ سعر الليرة 6.02 مقابل كل دولار.
ويأتي ذلك بعد تراجع بـ 30% في قيمة الليرة خلال العام الماضي؛ بسبب المخاوف من الضغوط السياسية على سياسات البلاد النقدية؛ ما أدى إلى دخول الاقتصاد التركي في حالة الركود.
وتعاني الليرة من تقلبات وسط حالة من الضبابية في أعقاب الحديث عن الطعن على انتخابات إسطنبول، وسلسلة نزاعات دبلوماسية بين الولايات المتحدة وتركيا، وخلافات بشأن سياسة الشرق الأوسط والحرب في سوريا والعقوبات على إيران.
ويعمق عجز ميزان المعاملات الجارية الآخذ في الزيادة انكماش الاقتصاد التركي من خلال مزيد من الانخفاض في العملة، بما يؤدي إلى ارتفاع في التضخم وتكاليف الاقتراض.
وخسرت العملة التركية 11%من قيمتها أمام الدولار منذ بداية العام، مع استمرار تدهور الأوضاع الاقتصادية والسياسية. وقد بلغ سعر الليرة 6.02 مقابل كل دولار.
ويأتي ذلك بعد تراجع بـ 30% في قيمة الليرة خلال العام الماضي؛ بسبب المخاوف من الضغوط السياسية على سياسات البلاد النقدية؛ ما أدى إلى دخول الاقتصاد التركي في حالة الركود.
وتعاني الليرة من تقلبات وسط حالة من الضبابية في أعقاب الحديث عن الطعن على انتخابات إسطنبول، وسلسلة نزاعات دبلوماسية بين الولايات المتحدة وتركيا، وخلافات بشأن سياسة الشرق الأوسط والحرب في سوريا والعقوبات على إيران.
ويعمق عجز ميزان المعاملات الجارية الآخذ في الزيادة انكماش الاقتصاد التركي من خلال مزيد من الانخفاض في العملة، بما يؤدي إلى ارتفاع في التضخم وتكاليف الاقتراض.